اشتــرى لاب توب يبـــدا من 1000جنية مع شركة laptop Home بالمحلة الكبـــرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اشتــرى لاب توب يبـــدا من 1000جنية مع شركة laptop Home بالمحلة الكبـــرى

للمراسلة / here.im20@yahoo.com ت:0100682912
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 -->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير مان
المدير مان
admin


ذكر
عدد الرسائل : 299
العمر : 44
الموقع : منتدى مزيكا شو
العمل/الترفيه : ملحن ومطرب
المزاج : غنا وتمثيل وكدة
تاريخ التسجيل : 07/08/2007

-->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح Empty
مُساهمةموضوع: -->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح   -->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح Icon_minitimeالسبت نوفمبر 17, 2007 5:25 pm

-->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح 1079723905

برجاء إغلاق الهاتف قبل البدء في القراءة لمزيد من التركيز !


مصدر الطاقة

تحصل أجهزة المحمول على الطاقة من البطاريات القابلة لإعادة الشحن، حيث يتم الشحن عن طريق مقبس الكهرباء أو مقبس ولاعة السجائر في السيارة أو منفذ اليو إس بي في الكمبيوتر. في البداية كانت البطاريات الشائعة هي بطاريات النيكل، وكانت هذه البطاريات ثقيلة الوزن وكبيرة الحجم، وكان بها عيب آخر هو أنه يجب تفريغها بالكامل قبل إعادة شحنها وإلا تكونت فقاعات داخل البطارية وانخفضت كفاءتها بشكل كبير، وفي ذلك الوقت قدمت إريكسون هواتف بها زر لتفريغ طاقة البطارية بالكامل قبل إعادة الشحن، وقد كان هذا الزر اختراعا في ذلك الوقت.

بعد ذلك ظهرت بطاريات الليثيوم الشائعة في الأجهزة حاليا، والتي تلافت عيوب النيكل.
ويمثل التخلص من بطاريات الهواتف المحمولة التالفة مشكلة بيئية كبيرة، خاصة في مصر التي لا يوجد فيها نظام علمي للتخلص من النفايات، حيث يتم التخلص من النفايات في مصر بالحرق، وبالتأكيد يؤدي حرق البطاريات التالفة إلى انبعاث مواد وأبخرة شديدة السمية مسببة للسرطان، تُسْهم في المزيد من التدهور البيئي والصحي.

أطنان من الخواص

بخلاف الاتصال الصوتي وإرسال الرسائل القصيرة، تحتوي الموبايلات اليوم على الكثير جدا من الخواص الأخرى، وكلما كانت خواص الموبايل أكثر، كان أكثر جذبا للزبون، حتى لو كان هذا الزبون لن يستخدم معظم هذه الخواص!

وبخلاف الكاميرات التي سنتحدث عنها أكثر في موضع آخر، أصبحت أجهزة المحمول تحتوي على مشغل MP3 مدمج، وعلى قارئ بطاقات الذاكرة، ويمكن استخدام الهاتف كذاكرة فلاش بعد وصله بالكمبيوتر، كما يحتوي على ألعاب، ومسجل صوتي، وراديو إف إم، ومنبه، وآلة حاسبة، ونظام GPS لتحديد المواقع، وبعض الأجهزة يمكن من خلالها تصفح الإنترنت واستخدام برامج التراسل الفوري والبريد الإلكتروني، واستخدامها كموديم لتوصيل الكمبيوتر بالإنترنت.

وتحتوي الموبايلات أيضا على مفكرات شخصية لتسجيل المواعيد وإصدار تنبيه قبلها بوقت كافِ، وهي بهذا أيضا قد قضت على نوع آخر من المنتجات هو المفكرات الشخصية الإلكترونية التي كانت كاسيو تنتج الكثير منها.

هناك موبايلات تحتوي على مصباح ضوئي للاستخدام في الأماكن المظلمة، وبعضها يمكن استخدامه كـ"ووكي توكي" عن طريق خدمة Push to talk، إلا أن هذه الخدمة لا تعمل في مصر.

-->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح 1892210264

انفجار الصور

ولد الموبايل ذو الكاميرا لتصبح له الشعبية واليد العليا في سوق الموبايلات، واليوم تسيطر الهواتف المحمولة التي تحتوي على كاميرا على حوالي 85% من السوق، فلا يبدو أن أحدا يريد الآن شراء موبايل بدون كاميرا، كأنك تشتري قميصا بدون ياقة أو حذاء بدون نعل!

لن يسير الناس في الشوارع طوال الوقت بكاميرات، لكنهم يسيرون طوال الوقت ومعهم هواتفهم المحمولة، التي أصبحت بعد ذلك تحتوي على كاميرا، وقد أدى هذا -جنبا إلى جنب مع انتشار تقنيات الإنترنت وانفجار المدونات- إلى ظهور صور أي حدث مهم من قلب الحدث نفسه، فكثيرا ما يكون هناك شخص يحمل هاتفا بكاميرا في موقع الحدث فيقوم بتصويره ونشر الصور على الإنترنت، مما أدى إلى خلق صحافة شعبية تخلق الأخبار بالصورة والفيديو أيضا.

من أشهر الحوادث التي غطتها كاميرات الهواتف المحمولة في مصر حادث التحرش الجنسي الجماعي في وسط البلد، وفضائح كليبات التعذيب التي صدر إثرها قرار منع دخول الهواتف المحمولة إلى الأقسام. أما في المملكة العربية السعودية فقد صدر قرار بمنع بيع واستخدام الهواتف المحمولة التي تحتوي على كاميرات من الأساس!

المَلوَجة !

على غرار البلوجة blogging، أي كتابة المدونات على الإنترنت، أصبح الآن من الممكن كتابة البلوجات على الهاتف نفسه وإرفاقها بصور من كاميرا الهاتف المحمول وإرسالها عن طريق الهاتف من أي مكان إلى موقع المدونة على الإنترنت، وبالتالي يستطيع الصحفي أو مُشاهد الحدث أن ينقل الخبر بالصور في نفس اللحظة وهو موجود في الشارع. وتسمى التدوينة التي يتم إرسالها عن طريق الهاتف المحمول Moblog، والكلمة مزيج من كلمتي Mobile وBlog، ويسمى التدوين عن طريق المحمول Moblogging أي الملوجة!

أشهر مواقع الملوجة هو الموقع الياباني Joi Ito.


أما أحدث صيحة في هذا المجال فهو ظهور التدوينات التي تتم بكاميرات فيديو الهواتف المحمولة، حيث يتم تصوير الحدث وإرسال ملف الفيديو إلى الإنترنت فورا، ويطلق على تدوينة الفيديو التي ترسل من المحمول اسم MoVlog، ويمكننا هنا في مزيد من التحذلق أن نسميها المَفلجة!

المحمول في مصر

بدأت خدمة الهاتف المحمول في مصر في نوفمبر 1996، وفي البداية كانت تابعة للشركة المصرية للاتصالات، وكان سعر الخط باهظا، والأجهزة أيضا كانت غالية الثمن جدا، وكان عدد المشتركين محدودا بالأشخاص الذين يتمتعون بمستوى اقتصادي مرتفع.
عام 1998 فتحت الدولة المجال أمام شركات القطاع الخاص عن طريق مناقصة عالمية فاز بها "محمد نصير" وشركته كليك جي إس إم، وقد دفعت كليك -التي اشترتها فيما بعد شبكة فودافون ليتحول اسمها إلى فودافون مصر- 1700 مليون جنيه مقابل الترخيص. ثم في خطوة مفاجئة اشترى "نجيب ساويرس" الشبكة القائمة للشركة المصرية للاتصالات ليسميها باسم موبينيل، لتبدأ الحرب بين الشركتين لتوسيع التغطية وتحسين مستوى الخدمة واجتذاب المزيد من المشتركين، وقد أدت المنافسة الطاحنة إلى دخول الملايين إلى نادي أصحاب المحمول، وانخفض سعر خط ألو الخاص بموبينيل عبر السنين من 1200 جنيه عام 1999، إلى عشرة جنيهات فقط لا غير عام 2007!

في يوليو 2006، فازت شركة اتصالات الإماراتية برخصة المحمول الثالثة في مصر مقابل 16.7 مليار جنيه مصري! وفي 2007 بدأت اتصالات في تقديم الخدمة بتكنولوجيا الجيل الثالث، جاذبة حوالي مليون مشترك في الخمسين يوما الأولى لها!

مشاكل صحية

منذ ظهور المحمول، وهناك الكثير من اللغو واللغط حول أضراره الصحية، وعلاقته بالإصابة بالسرطان والعقم. منذ ظهور المحمول وهناك دراسات علمية تخرج تؤكد أضراره، ودراسات علمية أخرى تؤكد أن المستوى الإشعاعي الذي يولده داخل حدود الأمان.
وتدور الأضرار المحتملة لأجهزة المحمول حول تأثير الموجات الكهرومغناطيسية على جسم الإنسان، ومنها الإصابة بالصداع والإرهاق والتوتر وطنين الأذن، وتقول بعض الدراسات إن الموجات الكهرومغناطيسية التي يصدرها المحمول لها تأثير ضار على الحامض النووي DNA‏، وما يتبع ذلك من طفرات تؤدي إلى الإصابة بالأورام السرطانية المختلفة خاصة في المخ،‏ كما تؤدي الموجات إلى تغيير في كهرباء المخ، وإلى تعرض الجنين للتشوهات‏ إذا كانت الأم الحبلى تتعرض كثيرا لموجات المحمول. معظم هذه الأضرار لا تظهر فجأة، وإنما لها أثر تراكمي على مدى عدة سنوات.

أما إبقاء تلك الأجهزة أو أية أجهزة إرسال أو استقبال فضائي في غرف النوم فإنه قد يتسبب في حالة من الأرق والقلق، وعلى المدى الطويل إلى تدمير جهاز المناعة في الجسم.
وتمد دراسات أخرى هذه الأضرار إلى كل الأجهزة الأخرى التي تشع موجات كهرومغناطيسية، مثل التليفزيونات والثلاجات وأجهزة الكمبيوتر والمايكروويف وحتى المصابيح النيون، إلا أن ضرر أجهزة المحمول يظل الأكبر؛ لأننا نحمل هذا الجهاز ملاصقا لنا -في حقائبنا وجيوبنا وعلى آذاننا- لفترات طويلة جدا من الوقت.
أما الدراسات التي تعارض ما سبق فتقول إن الموجات الميكرومترية التي يستخدمها المحمول وهوائياته (من 900 ميجا هرتز إلى 2.3 جيجا هرتز) تسمى موجات غير مؤينة، بمعنى أنها أضعف من أن تفكك جزئيات الجسم وتضر به ضررا مباشرا، مثلما تفعل الأشعة النووية أو حتى الأشعة السينية.

وفي فترة من الفترات ظهرت توصيات باستخدام سماعات الأذن عند الحديث في المحمول ليظل الجهاز بعيدا عن الرأس، ثم ظهرت دراسات أخرى تؤكد أن أسلاك السماعات هذه تؤدي إلى تركيز وتجميع إشعاعات المحمول وتوصيلها إلى الرأس! وعني شخصيا أصدق الدراسة الأخيرة بدليل أن راديو المحمول لا يعمل إلا عند توصيل السماعات لأن أسلاكها تقوم بتجميع موجات الراديو وبذلك تعمل عمل الإيريال.

أما عن محطات المحمول التي يتم تركيبها على أسطح المنازل، فإن نفس اللغط يثار حولها. دراسات تؤكد خطرها الحتمي، ودراسات أخرى مضادة تؤكد أنها آمنة تماما. ويؤدي تركيب المحطات على أسطح المنازل إلى الكثير من المشاجرات بين السكان وأصحاب المنازل الذين يحصلون على مبالغ كبيرة من شركات المحمول مقابل تأجير الأسطح، وفي القرى المصرية كثيرا ما تحدث عمليات هياج جماعي ويقوم الناس بتحطيم وحرق المحطات عند تركيبها، وغالبا ما يقومون بهذا وهواتفهم المحمولة في جيوبهم!

لكن الحقيقة المؤكدة هي أنه كلما زاد عدد محطات المحمول قلت أضرار المحمول، فعندما لا تكون هناك محطة قريبة من الجهاز فإنه يضطر إلى استخدام موجات أقصر -وبالتالي أقوى وأشد ضررا- لتصل الإشارة إلى المحطة، الأمر الذي لا يحدث إذا كانت هناك محطة قريبة.
ورغم كل هذه الأخطار الصحية لا يتوقف الناس عن استخدام المحمول، بل إن أعداد الناس الذين ينضمون إلى النادي في ازدياد مستمر. لكن إذا كان المحمول قد أصبح من ضروريات العصر ولا مفر من التعامل معه، فهناك بعض النصائح لتقليل الأضرار المحتملة: مثلا لا داعي لإلصاق الجهاز بالأذن أثناء الحديث، بل اجعل هناك مسافة بينه وبين الأذن، وتجنب استخدام المحمول في أماكن مغلقة مثل السيارة أو المصعد لأن الموجات التي تصدر من الجهاز في هذه الحالة تكون أقوى ليستطيع أن يتم الاتصال، ولنفس السبب السابق أيضا تجنب استخدام الجهاز عندما تكون إشارة الشبكة ضعيفة، وقلل من المكالمات بقدر الإمكان، وحاول ألا تزيد المكالمة الواحدة عن دقيقتين، واجعل الجهاز بعيدا عنك بقدر الإمكان مادمت لا تستخدمه، ولا تضعه في الغرفة التي تنام بها.

-->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح 1771696407

• إيريديوم: http://www.iridium.com
• موبينيل:
http://www.mobinil.com
• فودافون: http://www.vodafone.com.eg
• اتصالات: http://www.etisalat.com.eg
• نوكيا: http://www.nokia.com


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
-->> الموبايل <<-- كل اسرار الموبايل وشركات المح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اشتــرى لاب توب يبـــدا من 1000جنية مع شركة laptop Home بالمحلة الكبـــرى :: منتدى الموبايــــــــــل :: برامج وتطبيقات الموبايــل mobile software-
انتقل الى: